غذاء جراثيم الفم :تتغذى هذه الجراثيم على السُّكر وتسبِّبُ تسوُّسَ الأسنان ورائحة الفم الكريهة، ويُلاحظ تحسنٌ واضحٌ في رائحة الفم بعد التوقف عن تناول السكريات لأسبوعٍ واحدٍ، لأن بيئة الفم تتغيّر بالكامل بسبب قتل الجراثيم التي تتغذى على السكر.

غذاء الخلايا السرطانية تتغذى هذه الخلايا بشكلٍ رئيسيٍّ على السُّكر، فإذا تم منع السُّكر تتوقف الخلايا السرطانية عن النمو لأنها لن تجد ما تتغذى عليه. يقلّل الامتناع عن السكر من الإصابة بمرض السرطان بنسبةٍ تزيد عن 60%. عند تناول السُّكريات بمعدلاتٍ عاليةٍ تنخفض مناعة الجسم إلى النصف، ما يسبِّب الإصابة بالنزلات المعوية وتكرار الإصابة بالزكام مع استمراره لمدةٍ طويلةٍ، وكذلك التهابات المجاري البولية المتكررة.
يضرُّ الدماغ والقلب: يفضل الدماغ الطاقة الناتجة عن الدهون على الطاقة الناتجة عن السُّكر، وعندما يرتفع منسوب السُّكر في الدم تنخفض مناعة الجسم ويزداد احتمال الإصابة بالجلطات وتضعف عضلة القلب، كما يتأثر الدماغ ويزداد احتمال إصابته بالزهايمر وتضعف الذاكرة ويضعف الإحساس.
يسبب السِّمنة: عند تناول السُّكريات يرتفع الأنسولين في الدم ليحرق السُّكر، فيطلب الجسم مزيداً من الطاقة عن طريق تناول مزيدٍ من السُّكريات، ما يسبب السِّمنة في النهاية.
يضرُّ البشرة والأظافر: يسبب السُّكر ظهور الحبوب على البشرة وشحوبَ لونها وتقشُّرَها وفقدانَ نضارتها، كما يسبِّب ضعفَ الأظافر وتقصُّفَها.
ا وهي موادُّ نشطةٌ تظهر في الجسم وتسبِّب تكسُّر الخلايا، ويعتبر السكر من أهم مسبباتها. لمحاربة هذه المواد النشطة يجب تناول عنصر السيلينيوم، وهو موجودٌ في التوت والفاكهة الطازجة والفراولة وفي بعض المكمّلات الغذائية. يقوم السيلينيوم بمحاربة المواد الضارة الناتجة عن تناول السُّكر، كما يرفع مناعة الجسم.

Pin It on Pinterest

Share This