• المعادن المُصنَّعة

وهي معادن يتم تصنيعها في المعامل، فهي تُشبه المعادن المُستخرَجة من التربة كالكالسيوم والبوتاسيوم والنحاس والزنك، ولكنّها تختلف عنها تماما في التركيب ولذلك يجب الابتعاد عنها وعدم استخدامها.

  • المعادن الأيونيّة

وهي معادن يتم تركيبها على جزيئات نشطة حتى تتجاوز المعدة متجهة نحو الأمعاء، دون أن يتم تكسيرها، ولكن يجب الابتعاد عنها أيضا بسبب نشاط الجزيئات الأيونيّة.

  • المعادن السّائلة[1]

وهي معادن يتم تقطيعها ووضعها على مادة تشبه الجيلي، قد تصل إلى المعدة ولكن يمكن أن تتسبّب المعدة في إعاقة هذه المادة من الوصول إلى الدم، وبالتالي لا تتم الاستفادة من المعادن، لذلك يجب تجنُّب هذا النوع.

  • المعادن الطبيعيّة

وهي معادن لا يتم تصنيعها، وإنّما تقوم بعض النباتات بامتصاصها مباشرة من التربة، ثمّ يتم وضعها على بروتين رابط، حيث يقوم هذا البروتين بتوصيل المعادن من بداية الحصول عليها عن طريق الفم، إلى الدم مباشرة.

ملحوظة: يجب تجنُّب تناول كربونات الكالسيوم، وسترات الكالسيوم

المصدر : موسوعة فكر تاني / حياة صحية جديدة / الجزء الثالث/ الدكتور كريم علي