إصلاح الأمعاء وتقوية بكتيريا الأمعاء النافعة.

تجنّب الأطعمة التي تحتوي على الهيستامين.

الامتناع عن تناول الأدوية التي تكسّر إنزيم الدايو أمين أكسيديز المسؤول عن تكسير الهيستامين في الجسم.

تناول الدايو أمين أكسيديز بدلًا من تناول مضادات الهيستامين عند زيادة الحساسية، لأن مضادّات الهيستامين لها آثار جانبية على الصحة، وعندما ينتهي مفعولها تعود أعراض الحساسية من جديد، فتستمرّ المعاناة من نفس نوع الحساسية، لأن نسبة الهيستامين ما زالت مرتفعةً.

الابتعاد عن مسببات الحساسية، مثل: الأتربة والقطط وبعض أنواع الأطعمة والدّخان وحشرة الفِراش، حيث يجب تعريض الفِراش للشّمس وغسل وتعقيم الأغطية.

تناول شاي النّيم، والعسل مع الزّنجبيل، والكركم مع الفلفل الأسود.

الامتناع عن تناول السكر بكميات كبيرة، فتنشأ جميع مشكلات الجسم بسبب السّكر العالي والالتهابات، ويمكن إجراء تحليلٍ يسمّى البروتين المتفاعل سي عالي الحساسية في المختبر لتشخيص وجود الالتهابات، حيث تدل نسبته العالية على وجودها.

تجنب كل من الضّغط النّفسي والتوتر العصبي، فهما من أسباب الحساسية، حيث يؤدي الشعور بالتوتر إلى ارتفاع الكورتيزول في الجسم وزيادة الحساسية.

 

المصدر : موسوعة فكر تاني / حياة صحّيّة جديدة / الجزء الثالث/ الدكتور كريم علي

 

Pin It on Pinterest

Share This